مصطلح «أسبوع الجماهير» يزداد شيوعًا في عالم الرياضة. بهدف إضفاء الحيوية على لعبة التنس وجعلها جذابة في نظر الجميع، بات هذا الحدث عنصرًا أساسيًا في بعض البطولات الكبرى، ويعرف نجاحًا متزايدًا.
بعدما اعتُبِرَت طويلًا مجرّد مقبّلَة قبل العرض الكبير، تفرض أسبوعية التصفيات نفسها اليوم كحدث كامل. بين المشاعر الخام، والابتكارات المذهلة، وأرقام الحضور القياسية، تقلب Opening Week موازين التنس العالمي.
عام 1973، فعلت بيلي جين كينغ أكثر بكثير من هزيمة بوبي ريغز: لقد أسقطت رمزاً. بعد خمسة عقود، تعود «معركة الجنسين» بين أرينا سابالينكا ونيك كيريوس، لكن هذه المرة يبدو أن المعركة فقدت روحها.
فتحت شبكات التواصل الاجتماعي عصرًا غير مسبوق للتنس: عصرٌ تُبنى فيه الشهرة بقدر ما تُصنع على أرض الملعب كذلك على إنستغرام. لكن إلى أي حد يمكن أن تمضي هذه السعي وراء الظهور دون أن يخلّ بتوازن اللاعبين؟
كشفت الاتحادية الدولية لكرة المضرب عن أبطالها العالميين لعام 2025: يانيك سينر، رغم مركزه الثاني عالمياً، يحصد اللقب الأسمى. أما أرينا سابالينكا فتعزز هيمنتها لدى النساء.
بعد الهزيمة أمام إيطاليا في نهائي كأس ديفيس، فضّل قائد فريق إسبانيا في كأس ديفيس، دافيد فيرير، تقليل أهمية الهزيمة والتركيز على الجوانب الإيجابية فيها.
بعد ست سنوات من آخر تتويج لها، تعود إسبانيا إلى نهائي كأس ديفيز. تحت قيادة دافيد فيرير الملهم، قدّم جرانوليرس ومارتينيز للبلد حلماً جديداً بالكأس الفضية بعد زوجي حاسم مثير أمام ألمانيا.