صُممت كرهان جريء للتحضير لمرحلة ما بعد الثلاثي الكبير، فهزّت «ماسترز نيكست جين» ثوابت كرة المضرب الحديثة. بطولة رائدة، ذات رؤية، لكنها اليوم في بحث عن هوية.
في وقت تعجز فيه الاتحادات عن إعادة ابتكار نفسها، تستقطب الأكاديميات الخاصة المواهب… وأيضًا العائلات القادرة على استثمار عشرات آلاف اليوروهات سنويًا. منظومة تزداد أداءً، لكنها تزداد لا مساواة أيضًا.
كاميرات في كل مكان، حكام خط في طريقهم إلى الاندثار، وأخطاء لا تزال قائمة رغم كل شيء: التكنولوجيا تفتن بقدر ما تُقسِّم. التنس، عند مفترق طرق، لا يزال يبحث عن توازنه بين التقدم والعاطفة.
تخيل نزالًا أسطوريًا بين بورغ، ماكنرو، كونورز والثلاثي الكبير. بالنسبة لفيجاي أمريتراج، أساطير الماضي ستظل لها الكلمة الأخيرة... لكن بشرط مفاجئ للغاية.