برامج لجميع الأعمار، وطريق نحو عالم الاحتراف في مجمّعات كبرى آخذة في التحديث باستمرار. تلك هي فلسفة أكاديمية رافا نادال، التي تكتشف أبطال الغد وتعدّهم للمستوى العالي جدًا.
وُلد البادل تقريباً بالصدفة في حديقة في أكابولكو، لكنه أصبح خلال خمسين عاماً ظاهرة عالمية تسحر عالم التنس بقدر ما تُقلقه. صعوده الصاروخي يعيد بالفعل رسم ملامح مشهد رياضات المضرب.
وراء ابتسامات المنصات، يستمر شرخ: شرخ الجوائز. بين الإنصاف الرياضي، المشاهدات التلفزيونية، والثقل الاقتصادي، لا يزال التنس يبحث عن الصيغة العادلة — لكن المساواة تبقى مباراة بلا فائز.