كاميرات في كل مكان، حكام خط في طريقهم إلى الاندثار، وأخطاء لا تزال قائمة رغم كل شيء: التكنولوجيا تفتن بقدر ما تُقسِّم. التنس، عند مفترق طرق، لا يزال يبحث عن توازنه بين التقدم والعاطفة.
من إسبانيا إلى البرازيل، ترسم أكاديمية رافا نادال طريقها نحو آفاق جديدة. بعد آسيا وأمريكا الشمالية، تتوجه الأسطورة الإسبانية الآن نحو أمريكا الجنوبية بمشروع ضخم في بورتو بيلو.
تحت شمس مايوركا، لا تكتفي أكاديمية رافا نادال بتدريب اللاعبين: إنها تصنع المصائر. خلف جدران هذا المعبد للتنس، يتعلم العباقرة الصغار السير على خطى ثور ماناكور.